أعلنت المديرية العامة للجوازات أن هناك يمنيين من حملة هوية زائر لن يستطيعوا الحصول على إقامة نظامية، وهم كل من دخل المملكة بطريقة نظامية بتأشيرة زيارة أو عمل أو حج أو عمرة، لافتة إلى أن قرار وزير الداخلية نص على عدة اشتراطات للتحول من هوية زائر إلى إقامة، أبرزها أن يكون المستفيد دخل المملكة بطريقة غير نظامية قبل تاريخ 20/6/1436، وأن يحمل جواز سفر يمنيا بنسخته الأخيرة، وتم نقل معلوماته، ووجود هوية زائر سارية المفعول.
وحول وضع الأسرة من التابعين أو الزوجة لمن يحمل هوية زائر ويرغب بالاستفادة من تصحيح وضعه، أوضحت الجوازات أن عليهم مراجعة مراكز التصحيح المنتشرة في المناطق وعددها يتجاوز 40 مركزا لتعديل الاستضافة إلى الزوج أو يتم اختيار أي مستضيف آخر. وعلمت «عكاظ» أن الزائرين من الأشقاء اليمنيين الذين لا يرغبون الاستفادة من القرار لهم حرية الاختيار؛ كون الخدمة اختيارية لمن يرغب في تحويلها إلى إقامة نظامية ومن تنطبق عليه الشروط.
وأشارت المصادر إلى أن بعض الأشقاء اليمنيين حتى الآن لم تصدر لهم جوازات سفر، وهناك آخرون غير مطابقين للشروط للحصول على إقامة نظامية، وسيستمر وضعهم حتى تاريخ 20/3/1439، وقبلها سيتم الإيضاح من جهة الاختصاص حول التمديد أو غير ذلك. يذكر أن الجوازات ستطبق قرار تحويل هوية زائر إلى إقامة اعتبارا من السبت القادم.
وحول وضع الأسرة من التابعين أو الزوجة لمن يحمل هوية زائر ويرغب بالاستفادة من تصحيح وضعه، أوضحت الجوازات أن عليهم مراجعة مراكز التصحيح المنتشرة في المناطق وعددها يتجاوز 40 مركزا لتعديل الاستضافة إلى الزوج أو يتم اختيار أي مستضيف آخر. وعلمت «عكاظ» أن الزائرين من الأشقاء اليمنيين الذين لا يرغبون الاستفادة من القرار لهم حرية الاختيار؛ كون الخدمة اختيارية لمن يرغب في تحويلها إلى إقامة نظامية ومن تنطبق عليه الشروط.
وأشارت المصادر إلى أن بعض الأشقاء اليمنيين حتى الآن لم تصدر لهم جوازات سفر، وهناك آخرون غير مطابقين للشروط للحصول على إقامة نظامية، وسيستمر وضعهم حتى تاريخ 20/3/1439، وقبلها سيتم الإيضاح من جهة الاختصاص حول التمديد أو غير ذلك. يذكر أن الجوازات ستطبق قرار تحويل هوية زائر إلى إقامة اعتبارا من السبت القادم.